راشيل ماك

1988

وُلدت راشيل ماك ، وهي الثانية من ثلاث بنات لأبوين هاجروا من الصين ، وترعرعت في إلمهورست ، كوينز.

في نشأتها ، غرس والداها بنشاط في راشيل حبًا وتقديرًا للتعليم وقيمة العمل الشاق. على الرغم من حصولهم على وظائف بدوام كامل ، فقد قضوا وقت فراغهم ومواردهم في تدريس الرياضيات وقراءة مهارات راشيل بعد مستوى صفها.

على الرغم من أنها كانت مسجلة بالفعل في الفصول الأكثر تقدمًا التي قدمتها مدرستها المتوسطة ، فقد كان والدا رايتشل يعلمان أن ابنتهما لم تتعرض للتحدي الكافي وعرفتا أن راشيل قادرة على المزيد.

ربيع 2001

تم قبول راشيل في TEAK في عام 2000 كجزء من الفصل الثالث من الطلاب المقبولين.  

2002

مكان المدرسة العليا

ساعدت TEAK شابًا فضوليًا ومعلنًا وصريحًا وصريحًا في الحصول على قبولها في أكاديمية Phillips Exeter ، وهي مدرسة داخلية انتقائية للغاية في نيو هامبشاير.

برامج المدارس الثانوية

في إكستر ، وجدت راشيل شغفها بالبيئة. بصفتها مدربة بيئية ، ورئيسة نادي بيئي ، شجعت الآخرين على الاهتمام بالعالم من حولهم وشاركت في تنظيف الشاطئ والطرق السريعة في عطلات نهاية الأسبوع.

صيف 2003

في الصيف بعد الصف التاسع ، تطوعت راشيل 150 ساعة في ABC Cassidy Place ، حيث تعرفت على الأطفال ذوي الإعاقات العقلية والجسدية. لقد تأثرت بالتجربة لدرجة أنها عادت للتطوع خلال عطلة عيد الميلاد.

صيف 2004

حصلت Rachel على منحة دراسية من The Experiment in International Living للسفر إلى أستراليا في الصيف بعد عامها الثاني. هناك ، عاشت مع عائلة مضيفة في مزرعة للأغنام وتعلمت أهمية الحفاظ على البيئة من خلال رحلاتها في المناطق النائية والحاجز المرجاني العظيم.  

صيف 2005

من خلال برنامج TEAK للتدريب الداخلي الخاص للمؤسسات (PEI) ، تدربت راشيل في مكتب المحاماة Hughes و Hubbard و Reed ، حيث عملت مع كل من المحامي العام ورئيس قسم التقاضي.

SPRING 2006

توجيه الكلية

تم قبول راشيل في جامعة هارفارد حيث تخصصت في الدراسات البيئية والسياسة العامة. خلال فترة وجودها هناك ، شاركت بنشاط في برنامج كفاءة الموارد لتعزيز الحفاظ على الطاقة وتقليل النفايات في الحرم الجامعي.

2010

بعد تخرجها من جامعة هارفارد ، ذهبت راشيل للعيش في شنغهاي للعمل لدى EJ McKay & Co كمحلل أعمال.

2011

بعد عام في الخارج ، عادت راشيل إلى الولايات المتحدة ، وسجلت في كل من كلية ييل للإدارة وكلية ييل للدراسات الحرجية والبيئية لمواصلة شغفها بالإشراف البيئي.

أثناء دراستها في جامعة ييل ، أصبحت منسقة استدامة الطلاب لمكتب الاستدامة في جامعة ييل ، ونفذت العديد من المشاريع التي زادت من إعادة تدوير الحرم الجامعي من 30٪ إلى 35٪ وخفضت كمية استخدام الورق بنسبة 30٪.

2014

خلال العام الماضي في جامعة ييل ، ساعدت راشيل في جمع 7,145 دولارًا لبرامج الفنون والثقافة في TEAK كجزء من مشروع صفي.

كانت Rachel أول خريجة TEAK تحصل على ماجستير في الإدارة البيئية وأول خريجة TEAK تحصل على ماجستير في إدارة الأعمال.

تعمل Rachel حاليًا كمساعد في الاقتصاد الصناعي وتركز على تطوير حلول للقضايا البيئية الملحة اليوم.